لا يملک کثير من الناس السنتهم اذا ماغضبوا فيسارعون في اللعن فيلعنون البشر والدواب والجمادات والايام والساعات وهذا وربما لعنوا انفسهم واولادهم ولعن الزوج زوجته والعکس
وهذا امر منکر خطير فعن ابي زيد ثابت بن الضحاک الانصاري رضي الله عنه مرفوعا «...ومن لعن مؤمنا فهو کقتله » رواه احمد
واللعانين لا يکونون شفعاء يوم القيامه واخطر منه ان اللعنة ترجع ع صاحبها ان تلفظ بها ظالما فيکون قد دعا ع نفسه بلطرد والابعاد من رحمه الله
،،،،انـتـهـی،،،،