ثق بالله وابتسم ! فأنت مسلم...
على مركب الحياة ... وسط تقلبات وأمواج الأيام
تفيض بنا الأحزان .. وتطيش بنا الهموم
تؤلمنا الجروح ... توجعنا الطعنات
نلتمس للحزن مقرا خارج أفئدتنا
وللهم مكانا غير أعماقنا
نسير .. عنها مبتعدين
ناسين .. متناسين
نبحث ونبحث عن كلمة صادقة تزيل ما بنا من شجن
أو تخفف ما بنا من ضيق
ترفع عنا بعض الألم
نبحث ونبحث عن أمل ..
يدفعنا لـ الأمـــل
لتثبت خطواتنا في مكانٍ ما على الأرض
لكن هيهات أن نجد ..
من يشعر بحجم الألم
لكي يبث لنا الأمل ...
ويحمل عنا الألم
من بهذه الدنيا لم يكابد المتاعب والمشاق
من لم يُصَبْ يوما بنوبة من الحزن أو الهم لأمر ما أصابه
لكن تختلف قوة التحمل من شخص لآخر
فالكثير منا يشعر بأن ذلك الهم كجبل عظيم يقف بوجهه لا يتزحزح
فيستسلم لما أصابه ويسلم أمره دون أدنى محاولة منه لتجاوز ذلك الوضع
فيصبح رهين للكآبة والإحباط واليأس
عكس من يكافح إن أصابه هم أو كدر
فيلجأ لله سبحانه
وتعالى بالدعاء والتضرع ليكشف ما حل به من ضائقة
حتى إن أتاه فرج ربه شعر بأنه وصل لقمة الجبل وعانق
ذلك الغيم الرائع الذي يكسوه فرحا بأن ربه لم يُخزِه
سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم
(( ألم تعلم أن الله يعلم مافي السماء والأرض إن ذلك في كتاب إن ذلك على الله يسير))
لكل يائس ولكل حزين...
همسة من القلب تطرق كل القلوب
لكل من يئس من رحمة الله
لاتحبس نفسك في ظلمة الأيام
لاترى الحياة بجانبها المظلم
قم وافتح باب الحياة
فهناك بصيص من نور الأمل
ماأصابك من هموم وأحزان إلا لحكمة يريدها لك المنان
دع عنك الأحزان وسر في طريق الأمل المشرق المنير
من لم يتذوق الألم فكأنه ما عاش يوماً
اطرد الحزن الذي ارتسم على تجاعيد وجه الحياة
عش يومك فقط يومك الذي تحيا به الآن
وانس أمسك بما فيه من حزن وألم
وقهر ووجع وظلم
وفراق
ماأصابك من هموم وأحزان إلا لحكمة يريدها لك المنان
دع عنك الأحزان وسر في طريق الأمل المشرق المنير
من لم يتذوق الألم فكأنه ما عاش يوماً
اطرد الحزن الذي ارتسم على تجاعيد وجه الحياة
عش يومك فقط يومك الذي تحيا به الآن
وانس أمسك بما فيه من حزن وألم
وقهر ووجع وظلم
وفراق
انس ما اصابك من هموم ومصاعب ومشاكل وطعنات
وجروح وآلام
إنساه للأبد
إطرده من ذاكرتك
وثق بالواحد الأحد
وأحسن الظن بربك ، ولا تقنط ولا تيأس
مهما تكالبت عليك الهموم والغموم
فأنت تلتجئ إلى ذي الجلال والإكرام الحي القيوم
فمهما طالت الأحزان ومهما كثرت
ومهما تكالبت عليك الدنيا بما فيها
ومهما عمّ الظلام على نور الأيام
فاصبر
وأبشر بفجر جديد
فجر مشرق ببسمته
مهما قست الحياة ، فالفرج قريب
ومهما ضاقت الدنيا ، فرحمة الله أوسع
ومهما اشتد ظلام الليل ، فلابد أن يعقبه فجر جميل
مهمـا كـان ..علـى مـر الزمـان ..
فكـن دومـاً واثقـاً بربـك ..
و تذكـر أن الرحـمن .. معـك ، يـراك ، ينـظر إليـك ،
فأيـن تضـع الثقـة إن لم تكـن عنـد اللـه
تعـالى ...
ثق به يا عبـد اللـه .. و كـن واثقـاً
و يكفيـك يا عبد الله أنك مسلـم ..
أكتـب هذه العبـارة في طيـات قلبـك ووجدانـك بخـط عريـض ..
ابتسـم إنـك مسلـم ..
فابتسـم و كـن واثقاً دومـاً ..
لا تدع الدنيـا تجعـلك تنحـي شبـراً
واحداً إليها
انـظر إلى أعلـى
ارفـع يديـك
ادعُ الله تعـالى
ابتسـم وكن واثقاً
فلعل غداً يكون يوماً أجمل
على مركب الحياة ... وسط تقلبات وأمواج الأيام
تفيض بنا الأحزان .. وتطيش بنا الهموم
تؤلمنا الجروح ... توجعنا الطعنات
نلتمس للحزن مقرا خارج أفئدتنا
وللهم مكانا غير أعماقنا
نسير .. عنها مبتعدين
ناسين .. متناسين
نبحث ونبحث عن كلمة صادقة تزيل ما بنا من شجن
أو تخفف ما بنا من ضيق
ترفع عنا بعض الألم
نبحث ونبحث عن أمل ..
يدفعنا لـ الأمـــل
لتثبت خطواتنا في مكانٍ ما على الأرض
لكن هيهات أن نجد ..
من يشعر بحجم الألم
لكي يبث لنا الأمل ...
ويحمل عنا الألم
من بهذه الدنيا لم يكابد المتاعب والمشاق
من لم يُصَبْ يوما بنوبة من الحزن أو الهم لأمر ما أصابه
لكن تختلف قوة التحمل من شخص لآخر
فالكثير منا يشعر بأن ذلك الهم كجبل عظيم يقف بوجهه لا يتزحزح
فيستسلم لما أصابه ويسلم أمره دون أدنى محاولة منه لتجاوز ذلك الوضع
فيصبح رهين للكآبة والإحباط واليأس
عكس من يكافح إن أصابه هم أو كدر
فيلجأ لله سبحانه
وتعالى بالدعاء والتضرع ليكشف ما حل به من ضائقة
حتى إن أتاه فرج ربه شعر بأنه وصل لقمة الجبل وعانق
ذلك الغيم الرائع الذي يكسوه فرحا بأن ربه لم يُخزِه
سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم
(( ألم تعلم أن الله يعلم مافي السماء والأرض إن ذلك في كتاب إن ذلك على الله يسير))
لكل يائس ولكل حزين...
همسة من القلب تطرق كل القلوب
لكل من يئس من رحمة الله
لاتحبس نفسك في ظلمة الأيام
لاترى الحياة بجانبها المظلم
قم وافتح باب الحياة
فهناك بصيص من نور الأمل
ماأصابك من هموم وأحزان إلا لحكمة يريدها لك المنان
دع عنك الأحزان وسر في طريق الأمل المشرق المنير
من لم يتذوق الألم فكأنه ما عاش يوماً
اطرد الحزن الذي ارتسم على تجاعيد وجه الحياة
عش يومك فقط يومك الذي تحيا به الآن
وانس أمسك بما فيه من حزن وألم
وقهر ووجع وظلم
وفراق
ماأصابك من هموم وأحزان إلا لحكمة يريدها لك المنان
دع عنك الأحزان وسر في طريق الأمل المشرق المنير
من لم يتذوق الألم فكأنه ما عاش يوماً
اطرد الحزن الذي ارتسم على تجاعيد وجه الحياة
عش يومك فقط يومك الذي تحيا به الآن
وانس أمسك بما فيه من حزن وألم
وقهر ووجع وظلم
وفراق
انس ما اصابك من هموم ومصاعب ومشاكل وطعنات
وجروح وآلام
إنساه للأبد
إطرده من ذاكرتك
وثق بالواحد الأحد
وأحسن الظن بربك ، ولا تقنط ولا تيأس
مهما تكالبت عليك الهموم والغموم
فأنت تلتجئ إلى ذي الجلال والإكرام الحي القيوم
فمهما طالت الأحزان ومهما كثرت
ومهما تكالبت عليك الدنيا بما فيها
ومهما عمّ الظلام على نور الأيام
فاصبر
وأبشر بفجر جديد
فجر مشرق ببسمته
مهما قست الحياة ، فالفرج قريب
ومهما ضاقت الدنيا ، فرحمة الله أوسع
ومهما اشتد ظلام الليل ، فلابد أن يعقبه فجر جميل
مهمـا كـان ..علـى مـر الزمـان ..
فكـن دومـاً واثقـاً بربـك ..
و تذكـر أن الرحـمن .. معـك ، يـراك ، ينـظر إليـك ،
فأيـن تضـع الثقـة إن لم تكـن عنـد اللـه
تعـالى ...
ثق به يا عبـد اللـه .. و كـن واثقـاً
و يكفيـك يا عبد الله أنك مسلـم ..
أكتـب هذه العبـارة في طيـات قلبـك ووجدانـك بخـط عريـض ..
ابتسـم إنـك مسلـم ..
فابتسـم و كـن واثقاً دومـاً ..
لا تدع الدنيـا تجعـلك تنحـي شبـراً
واحداً إليها
انـظر إلى أعلـى
ارفـع يديـك
ادعُ الله تعـالى
ابتسـم وكن واثقاً
فلعل غداً يكون يوماً أجمل