كتاب الطب والرقى - <head><link href="Style.css" rel="stylesheet" type="text/css"> <script type="text/javascript" src="MethodsJS.js"></script><meta content='text/html; charset=utf-8' http-equiv='Content-Type' /></head><body dir="rtl" style="background-color: transparent; color:black"><div id="content" style="line-height:35px;"> كتاب الطب والرقى ()
الفصل الأول
(1) عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "ما أنزل الله داءً إلا أنزل له شفاءً". رواه البخاري.
(2) وعن جابر، قال: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "لكل داءٍ دواءٌ، فإذا أصيب دواء الداء؛ برأ بإذن الله". رواه مسلم.
(3) وعن ابن عباس، قال: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "الشفاء في ثلاثٍ: في شرطة محجمٍ، أو شربة عسلٍ، أو كيةٍ بنار، وأنا أنهي أمتي عن الكي". رواه البخاري.
(4) وعن جابر، قال: رمى أبي يوم الأحزاب على أكحله()، فكواه رسول الله عليه الصلاة والسلام. رواه مسلم.
(5) وعنه، قال: رمي سعد بن معاذ في أكحله، فحسمه() النبي بيده بمشقصٍ()، ثم ورمت، فحسمه الثانية. رواه مسلم.
(6) وعنه، قال: بعث رسول الله عليه الصلاة والسلام إلى أبي بن كعب طبيباً، فقطع منه عرقاً، ثم كواه عليه. رواه مسلم.
(7) وعن أبي هريرة، أنه سمع رسول الله عليه الصلاة والسلام يقول: "في الحبة السوداء شفاءٌ من كل داءٍ، إلا السام". قال ابن شهاب: السام: الموت. والحبة السوداء: الشونيز(). متفق عليه.
(
وعن أبي سعيد الخدري، قال: جاء رجل إلى النبي عليه الصلاة والسلام، فقال: أخي استطلق بطنه فقال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "اسقيه عسلاً". فسقاه، ثم جاء، فقال: سقيته فلن يزده إلا استطلاقاً. فقال له "ثلاث مرات". ثم جاء الرابعة. فقال: "اسقيه عسلاً". فقال: لقد سقيته، فلم يزده إلا استطلاقاً". فقال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "صدق الله، وكذب بطن أخيك"، فسقاه، فبرأ. متفق عليه.
(9) وعن أنس، قال: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "إن أمثل ما تداويتم به الحجامة، والقسط() البحري". متفق عليه.
(10) وعنه، قال: رسول الله عليه الصلاة والسلام: "لا تعذبوا صبيانكم بالغمز() من العذرة()، عليكم بالقسط". متفق عليه.
(11) وعن أم قيس، قالت: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "على من تدغرن() أولادكن بهذا العلاق؟ عليكن بهذا العود الهندي؛ فإن فيه سبعة أشفية، منها ذات الجنب يسعط من العذرة، ويلد() من ذات الجنب". متفق عليه.
(12) وعن عائشة، ورافع بن خديج، عن النبي عليه الصلاة والسلام، قال: "الحمى من فيح جهنم، فأبردوها بالماء". متفق عليه.
(13) وعن أنس، قال: رخص رسول الله عليه الصلاة والسلام في الرقية من العين، والحمة() والنملة(). رواه مسلم.
(14) وعن عائشة، قالت أمر النبي عليه الصلاة والسلام أن نسترقي من العين. متفق عليه.
(15) وعن أم سلمة أن النبي عليه الصلاة والسلام رأى في بيتها جارية في وجهها سفعة - يعني صفرة -، فقال: "استرقوا لها()؛ فإن بها النظرة". متفق عليه.
الفصل الأول
(1) عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "ما أنزل الله داءً إلا أنزل له شفاءً". رواه البخاري.
(2) وعن جابر، قال: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "لكل داءٍ دواءٌ، فإذا أصيب دواء الداء؛ برأ بإذن الله". رواه مسلم.
(3) وعن ابن عباس، قال: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "الشفاء في ثلاثٍ: في شرطة محجمٍ، أو شربة عسلٍ، أو كيةٍ بنار، وأنا أنهي أمتي عن الكي". رواه البخاري.
(4) وعن جابر، قال: رمى أبي يوم الأحزاب على أكحله()، فكواه رسول الله عليه الصلاة والسلام. رواه مسلم.
(5) وعنه، قال: رمي سعد بن معاذ في أكحله، فحسمه() النبي بيده بمشقصٍ()، ثم ورمت، فحسمه الثانية. رواه مسلم.
(6) وعنه، قال: بعث رسول الله عليه الصلاة والسلام إلى أبي بن كعب طبيباً، فقطع منه عرقاً، ثم كواه عليه. رواه مسلم.
(7) وعن أبي هريرة، أنه سمع رسول الله عليه الصلاة والسلام يقول: "في الحبة السوداء شفاءٌ من كل داءٍ، إلا السام". قال ابن شهاب: السام: الموت. والحبة السوداء: الشونيز(). متفق عليه.
(
وعن أبي سعيد الخدري، قال: جاء رجل إلى النبي عليه الصلاة والسلام، فقال: أخي استطلق بطنه فقال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "اسقيه عسلاً". فسقاه، ثم جاء، فقال: سقيته فلن يزده إلا استطلاقاً. فقال له "ثلاث مرات". ثم جاء الرابعة. فقال: "اسقيه عسلاً". فقال: لقد سقيته، فلم يزده إلا استطلاقاً". فقال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "صدق الله، وكذب بطن أخيك"، فسقاه، فبرأ. متفق عليه.(9) وعن أنس، قال: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "إن أمثل ما تداويتم به الحجامة، والقسط() البحري". متفق عليه.
(10) وعنه، قال: رسول الله عليه الصلاة والسلام: "لا تعذبوا صبيانكم بالغمز() من العذرة()، عليكم بالقسط". متفق عليه.
(11) وعن أم قيس، قالت: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: "على من تدغرن() أولادكن بهذا العلاق؟ عليكن بهذا العود الهندي؛ فإن فيه سبعة أشفية، منها ذات الجنب يسعط من العذرة، ويلد() من ذات الجنب". متفق عليه.
(12) وعن عائشة، ورافع بن خديج، عن النبي عليه الصلاة والسلام، قال: "الحمى من فيح جهنم، فأبردوها بالماء". متفق عليه.
(13) وعن أنس، قال: رخص رسول الله عليه الصلاة والسلام في الرقية من العين، والحمة() والنملة(). رواه مسلم.
(14) وعن عائشة، قالت أمر النبي عليه الصلاة والسلام أن نسترقي من العين. متفق عليه.
(15) وعن أم سلمة أن النبي عليه الصلاة والسلام رأى في بيتها جارية في وجهها سفعة - يعني صفرة -، فقال: "استرقوا لها()؛ فإن بها النظرة". متفق عليه.
