نظر رجلٌ إلى زوجته وهي تصعد السلم.. فقال لها: أنتِ طالق إن صعدت، وأنتِ طالق إن نزلت، وأنتِ طالق إن وقفت.
فرمت المرأةُ نفسها إلى الأرض.
فقال لها: فداكِ أبي وأمي! إن مات الإمام مالك احتاج إليك أهل المدينة في أحكامهم.
ذهب رجلٌ إلى إحدى المنجِّمات، فقالت له: إذا وهبتني جنيهين أطلعتك على الحوادث التي تنتظرك في المستقبل.
فأجابها الرجل: لو كنتِ بارعةً في علم التنجيم لعرفتِ أنني لا أملك في جيبي إلا جنيهًا واحدًا!
جاء "حسن" صديق جحا وقال له: أريد أن أصنع ختمًا وليس عندي مال كثير, فقال جحا: لا بأس.
وانطلق معه إلى صانع الأختام, وقال جحا: كم يُكلِّف الحرف الواحد؟ فأجاب صانع الأختام: عشرة دراهم, فقال صديق جحا: ليس معنا سوى عشرين!! فنظر جحا إليه وفكَّر قليلاً ثم قال للصانع: اصنع لنا ختمًا باسم "خس".
قال الصانع بدهشة: ما هذا الاسم؟
فقال: وما شأنك أنت؟ اصنع ما نريد.
وصنع الصانع لهما الخاتم، وعندما أراد أن يضع نقطةَ الخاء, قال له جحا مسرعًا: ضع النقطة على آخر السين.. فضحك الصانع وعرف أن ما يريده جحا هو اسم "حسن" ولم يأخذ منهما شيئًا.
كان "لويد جورج" يخطب في البرلمان عن حرية المرأة، والقوانين الخاصة بالنساء، فحمل على المرأة حملةً شعواء.. فصاحت إحدى الحاضرات: لو كنتَ زوجي لوضعتُ لك السُّم.
فأجابها فورًا: ولو كنتِ زوجتي لشربتُ السُّم.
مرَّ أشعب بقومٍ يأكلون، فقال: ماذا تأكلون؟ قالوا: سُمًّا. يريدون التخلص من تطفله.
فقال: الحياة بعدكم لا قيمةَ لها. وجلس يأكل معهم!.
فرمت المرأةُ نفسها إلى الأرض.
فقال لها: فداكِ أبي وأمي! إن مات الإمام مالك احتاج إليك أهل المدينة في أحكامهم.
ذهب رجلٌ إلى إحدى المنجِّمات، فقالت له: إذا وهبتني جنيهين أطلعتك على الحوادث التي تنتظرك في المستقبل.
فأجابها الرجل: لو كنتِ بارعةً في علم التنجيم لعرفتِ أنني لا أملك في جيبي إلا جنيهًا واحدًا!
جاء "حسن" صديق جحا وقال له: أريد أن أصنع ختمًا وليس عندي مال كثير, فقال جحا: لا بأس.
وانطلق معه إلى صانع الأختام, وقال جحا: كم يُكلِّف الحرف الواحد؟ فأجاب صانع الأختام: عشرة دراهم, فقال صديق جحا: ليس معنا سوى عشرين!! فنظر جحا إليه وفكَّر قليلاً ثم قال للصانع: اصنع لنا ختمًا باسم "خس".
قال الصانع بدهشة: ما هذا الاسم؟
فقال: وما شأنك أنت؟ اصنع ما نريد.
وصنع الصانع لهما الخاتم، وعندما أراد أن يضع نقطةَ الخاء, قال له جحا مسرعًا: ضع النقطة على آخر السين.. فضحك الصانع وعرف أن ما يريده جحا هو اسم "حسن" ولم يأخذ منهما شيئًا.
كان "لويد جورج" يخطب في البرلمان عن حرية المرأة، والقوانين الخاصة بالنساء، فحمل على المرأة حملةً شعواء.. فصاحت إحدى الحاضرات: لو كنتَ زوجي لوضعتُ لك السُّم.
فأجابها فورًا: ولو كنتِ زوجتي لشربتُ السُّم.
مرَّ أشعب بقومٍ يأكلون، فقال: ماذا تأكلون؟ قالوا: سُمًّا. يريدون التخلص من تطفله.
فقال: الحياة بعدكم لا قيمةَ لها. وجلس يأكل معهم!.