المحافظة على الصلاة وأمر الأهل بها من أسباب الرزق ( وأمُر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك ... )
لا تشق على نفسك مع من لا يُريد الحق مُستكبرا ( وماعليك ألا يزّكّى ) واحرص على من سعى للحق مُجتهدا ( لعلّه يزّكّى )
تقسيم الناس الى كافر و مؤمن حكم الله، قال الله عز وجل ( هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن )
الإخلاص بالعبادة تصرف عن العبد المحرمات ولو تهيأت أسبابها ( كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين )
الذنوب تُقيّد القلوب عن إدراك الحق ( لو نشاء أصبناهم بذنوبهم ونطبع على قلوبهم فهم لا يسمعون )
( أليس اللهُ بكافٍ عَبدهُ ) هناك تلازم بين عبودية الله وكفايته، فكلما زادت عبودية الإنسان لربه زادت كفاية الرب له
يرزق الله الإنسان الخير بنيته أكثر من عمله ( إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مما أُخذ منكم ) - سبحان الله
لا تشق على نفسك مع من لا يُريد قلبه الحق ( وماعليك ألا يزّكّى ) واحرص على من سعى قلبه للحق ( لعلّه يزّكّى )
لا ينتصر للظالم ويقف بصفه ويؤيده إلا ظالم، قال الله سبحانه وتعالى ( وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض )
أقرب الناس لله أكثرهم ذكراً له، قال ﷲ عز وجل ( فاذكروني أذكركم )
المؤمن إن حزن فحزنه للحق لا لنفسه، لكن لا يحزن ليهلك نفسه ( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا)
( وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى أجل مسمى ويؤت كل ذي فضل فضله ) ، استغفر الله وأتوب إليه
النية الصالحة تقود للحق أكثر من اي شيء (ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم) نية الخير بالقلب يوجد الله لها خير العمل
الاغترار بالكثرة وربط الحق بها خطأ انحرفت به أمم سابقة، قال الله عز وجل ( وإن تُطِع أكثر من في الأرض يُضِلُّوك )
لا يشكر الله من لا يذكره، وإذا أراد الله حرمان أحدٍ شكرَه أنساه ذكرَه ( فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون )
( وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى أجل مسمى ويؤت كل ذي فضل فضله ) ، استغفر الله وأتوب إليه
لا تشق على نفسك مع من لا يُريد الحق مُستكبرا ( وماعليك ألا يزّكّى ) واحرص على من سعى للحق مُجتهدا ( لعلّه يزّكّى )
تقسيم الناس الى كافر و مؤمن حكم الله، قال الله عز وجل ( هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن )
الإخلاص بالعبادة تصرف عن العبد المحرمات ولو تهيأت أسبابها ( كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين )
الذنوب تُقيّد القلوب عن إدراك الحق ( لو نشاء أصبناهم بذنوبهم ونطبع على قلوبهم فهم لا يسمعون )
( أليس اللهُ بكافٍ عَبدهُ ) هناك تلازم بين عبودية الله وكفايته، فكلما زادت عبودية الإنسان لربه زادت كفاية الرب له
يرزق الله الإنسان الخير بنيته أكثر من عمله ( إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مما أُخذ منكم ) - سبحان الله
لا تشق على نفسك مع من لا يُريد قلبه الحق ( وماعليك ألا يزّكّى ) واحرص على من سعى قلبه للحق ( لعلّه يزّكّى )
لا ينتصر للظالم ويقف بصفه ويؤيده إلا ظالم، قال الله سبحانه وتعالى ( وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض )
أقرب الناس لله أكثرهم ذكراً له، قال ﷲ عز وجل ( فاذكروني أذكركم )
المؤمن إن حزن فحزنه للحق لا لنفسه، لكن لا يحزن ليهلك نفسه ( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا)
( وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى أجل مسمى ويؤت كل ذي فضل فضله ) ، استغفر الله وأتوب إليه
النية الصالحة تقود للحق أكثر من اي شيء (ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم) نية الخير بالقلب يوجد الله لها خير العمل
الاغترار بالكثرة وربط الحق بها خطأ انحرفت به أمم سابقة، قال الله عز وجل ( وإن تُطِع أكثر من في الأرض يُضِلُّوك )
لا يشكر الله من لا يذكره، وإذا أراد الله حرمان أحدٍ شكرَه أنساه ذكرَه ( فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون )
( وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى أجل مسمى ويؤت كل ذي فضل فضله ) ، استغفر الله وأتوب إليه
