سورة المزمل 73/114
سبب التسمية :
سُميت بهذا الاسم لأن محورها دار حول الرسول وما كان عليه من حالة ، فوصفه الله وناداه بحالته التي كان عليها . " المزمل " المغشي بثوبه .
التعريف بالسورة :
1) مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 20 .
4) ترتيبها الثالثة والسبعون .
5) نزلت بعد القلم .
6) بدأت باسلوب النداء " يا أيها المزمل " ، أمرت السورة الرسول بقيام الليل " قُمْ الليلَ إلا قَلِيلا " .
7) الحزب (58) ، الربع (5، 6) .
محور مواضيع السورة :
تتناول لسورة جانبا من حياة الرسول الأعظم في تبتله وطاعته وقيام الليل وتلاوته لكتاب الله ، ومحور السورة يدور حول الرسول ولهذا سميت سورة المزمل .
سورة المدثر 74/114
سبب التسمية :
سُميت بهذا الاسم لأن المرتكز الأساسى دار حول الرسول فناداه الله بحالته وهى التدثر بالثوب فوصف بحالته .
التعريف بالسورة :
1) مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 56 .
4) ترتيبها الرابعة والسبعون .
5) نزلت بعد المزمل .
6) بدأت باسلوب النداء " يا أيها المدثر " في الجزء 29 .
7) الحزب (58) ، الربع (6) .
محور مواضيع السورة :
تتحدث السورة عن بعض جوانب من شخصية الرسول الأعظم ولهذا سميت سورة المدثر .
سبب نزول السورة :
عن جابر قال : حدثنا رسول الله فقال جاورت بحراء شهرا فلما قضيت جواري نزلت فاستبطنت بطن الوادى فنوديت فنظرت أمامى وخلفى وعن يمينى وعن شمالى فلم أر أحدا ثم نوديت فرفعت رأسي فإذا هو على العرض في العراء يعنى جبريل عليه السلام فقلت دثروني دثروني فصبّوا علىّ ماء باردا فأنزل الله عز وجل " ياأيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر وثيابك فطهر " ( البخاري).
سورة القيامة 75/114
سبب التسمية :
سُميت بهذا الاسم لأنها ذكرت بوجه خاص القيامة وأهوالها ، والساعة وشدائدها ، وعن حالة الإنسان عند الاحتضار وما يلقاه الكافر في الآخرة من المصاعب والمتاعب . وسُميت أيضا " لا أقسم " .
التعريف بالسورة :
1) مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 40 .
4) ترتيبها الخامسة والسبعون .
5) نزلت بعد القارعة .
6) بدأت باسلوب قسم " لا أقسم بيوم القيامة " والقيامة هو اسم من أسماء الآخرة لم يذكر لفظ الجلالة في السورة بها سكته عند قوله تعالى ( وَقِيلَ مَن* رَاق ) .
7) في الجزء 29 ، الحزب (58) ، الربع (7) .
محور مواضيع السورة :
تعالج السورة موضوع " البعث والجزاء " الذي هو أحد أركان الإيمان ، وتركز بوجه خاص على القيامة وأهوالها ، والساعة وشدائدها ، وعن حالة الإنسان عند الاحتضار ـ وما يلقاه الكافر في الآخرة من المصاعب والمتاعب ، ولذلك سميت سورة " القيامة " .
سبب نزول السورة :
1) قال تعالى " أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه " نزلت في عمر ابن ربيعة وذلك أنه أتى النبي فقال حدثني عن يوم القيامة متى يكون وكيف أمرها وحالها فأخبره النبي بذلك فقال لو عاينت ذلك اليوم لم أصدقك يا محمد ولم أؤمن به أو يجمع الله هذه العظام فأنزل الله تعالى هذه الآية .
2) قال تعالى " لا تحرك به لسانك " عن ابن عباس قال كان النبي إذا نزل عليه الوحي حرّك به لسانه وصف سفيان يريد أن يحفظه فأنزل الله لا تحرك به لسانك لتعجل به ( البخاري).
16:10:0902.02.2015
سبب التسمية :
سُميت بهذا الاسم لأن محورها دار حول الرسول وما كان عليه من حالة ، فوصفه الله وناداه بحالته التي كان عليها . " المزمل " المغشي بثوبه .
التعريف بالسورة :
1) مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 20 .
4) ترتيبها الثالثة والسبعون .
5) نزلت بعد القلم .
6) بدأت باسلوب النداء " يا أيها المزمل " ، أمرت السورة الرسول بقيام الليل " قُمْ الليلَ إلا قَلِيلا " .
7) الحزب (58) ، الربع (5، 6) .
محور مواضيع السورة :
تتناول لسورة جانبا من حياة الرسول الأعظم في تبتله وطاعته وقيام الليل وتلاوته لكتاب الله ، ومحور السورة يدور حول الرسول ولهذا سميت سورة المزمل .
سورة المدثر 74/114
سبب التسمية :
سُميت بهذا الاسم لأن المرتكز الأساسى دار حول الرسول فناداه الله بحالته وهى التدثر بالثوب فوصف بحالته .
التعريف بالسورة :
1) مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 56 .
4) ترتيبها الرابعة والسبعون .
5) نزلت بعد المزمل .
6) بدأت باسلوب النداء " يا أيها المدثر " في الجزء 29 .
7) الحزب (58) ، الربع (6) .
محور مواضيع السورة :
تتحدث السورة عن بعض جوانب من شخصية الرسول الأعظم ولهذا سميت سورة المدثر .
سبب نزول السورة :
عن جابر قال : حدثنا رسول الله فقال جاورت بحراء شهرا فلما قضيت جواري نزلت فاستبطنت بطن الوادى فنوديت فنظرت أمامى وخلفى وعن يمينى وعن شمالى فلم أر أحدا ثم نوديت فرفعت رأسي فإذا هو على العرض في العراء يعنى جبريل عليه السلام فقلت دثروني دثروني فصبّوا علىّ ماء باردا فأنزل الله عز وجل " ياأيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر وثيابك فطهر " ( البخاري).
سورة القيامة 75/114
سبب التسمية :
سُميت بهذا الاسم لأنها ذكرت بوجه خاص القيامة وأهوالها ، والساعة وشدائدها ، وعن حالة الإنسان عند الاحتضار وما يلقاه الكافر في الآخرة من المصاعب والمتاعب . وسُميت أيضا " لا أقسم " .
التعريف بالسورة :
1) مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 40 .
4) ترتيبها الخامسة والسبعون .
5) نزلت بعد القارعة .
6) بدأت باسلوب قسم " لا أقسم بيوم القيامة " والقيامة هو اسم من أسماء الآخرة لم يذكر لفظ الجلالة في السورة بها سكته عند قوله تعالى ( وَقِيلَ مَن* رَاق ) .
7) في الجزء 29 ، الحزب (58) ، الربع (7) .
محور مواضيع السورة :
تعالج السورة موضوع " البعث والجزاء " الذي هو أحد أركان الإيمان ، وتركز بوجه خاص على القيامة وأهوالها ، والساعة وشدائدها ، وعن حالة الإنسان عند الاحتضار ـ وما يلقاه الكافر في الآخرة من المصاعب والمتاعب ، ولذلك سميت سورة " القيامة " .
سبب نزول السورة :
1) قال تعالى " أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه " نزلت في عمر ابن ربيعة وذلك أنه أتى النبي فقال حدثني عن يوم القيامة متى يكون وكيف أمرها وحالها فأخبره النبي بذلك فقال لو عاينت ذلك اليوم لم أصدقك يا محمد ولم أؤمن به أو يجمع الله هذه العظام فأنزل الله تعالى هذه الآية .
2) قال تعالى " لا تحرك به لسانك " عن ابن عباس قال كان النبي إذا نزل عليه الوحي حرّك به لسانه وصف سفيان يريد أن يحفظه فأنزل الله لا تحرك به لسانك لتعجل به ( البخاري).
16:10:0902.02.2015