فائدة نفيسة ??
?قال ابن عطية رحمه الله في قوله تعالى :
" قالت نملة يا أ يها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سُليمان وجنوده وهم لا يشعرون " .
تكلّمت النملة بكلمة جمعت فيها عشرة أنواع من الكلام :
نادت ،
ونبهت ،
وسمت ،
وأمرت ،
ونصحت ،
وحذرت ،
وخصت ،
وعمت ،
وأشارت ،
وأعذرت .
??التبيان فيما يحل ويحرم من الحيوان لابن العماد الشافعي رحمه الله .??
?فوائد طيبة في الادب .
?????
??قال ابن القيّم- رحمه الله-: علم الأدب هو علم إصلاح اللّسان والخطاب وإصابة مواقعه، وتحسين ألفاظه عن الخطإ والخلل وهو شعبة من الأدب العامّ.((انظر: الكليات (68))
??قال ابن القيّم: والأدب ثلاثة أنواع: أدب مع الله سبحانه وتعالى، وأدب مع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وشرعه، وأدب مع خلقه.
??عن أنس بن مالك- رضي الله عنه- قال: «خرجت مع جرير بن عبد الله البجليّ في سفر فكان يخدمني، فقلت له: لا تفعل. فقال: إنّي قد رأيت الأنصار تصنع برسول الله صلّى الله عليه وسلّم شيئا آليت أن لا أصحب أحدا منهم إلّا خدمته»
??قال مجاهد: قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ أوصوا أنفسكم وأهليكم بتقوى الله وأدّبوهم»))
??سئل الحسن البصريّ- رحمه الله- عن أنفع الأدب فقال: «التّفقّه في الدّين، والزّهد في الدّنيا والمعرفة بما لله عليك))
(( مدارج السالكين (2/ 392))
??عن نمير بن أوس أنّه قال: «كانوا يقولون: الصّلاح من الله والأدب من الآباء»))
(( شرح الأدب المفرد (1/ 177))
??قال يحيى بن معاذ: «من تأدّب بأدب الله صار من أهل محبّة الله» ))
(المرجع السابق (2/ 392)
??قال عبد الله بن المبارك- رحمه الله-:«من تهاون بالأدب عوقب بحرمان السّنن، ومن تهاون بالسّنن عوقب بحرمان الفرائض، ومن تهاون بالفرائض عوقب بحرمان المعرفة»)) ((شرح الأدب المفرد (2/ 397))
??وقال: «نحن إلى قليل من الأدب أحوج منّا إلى كثير من العلم»)
((شرح الأدب المفرد (2/ 397))
.
??وقال أيضا: «قد أكثر النّاس القول في الأدب ونحن نقول: إنّه معرفة النّفس ورعوناتها، وتجنّب تلك الرّعونات»))
((المرجع السابق (2/ 392))
??قال أبو حفص السّهرورديّ:«حسن الأدب في الظّاهر عنوان حسن الأدب في الباطن. فالأدب مع الله باتّباع أوامره وإيقاع الحركات الظّاهرة والباطنة على مقتضى التّعظيم والإجلال والحياء» ))
((مدارج السالكين (2/ 392))
??قال شيخ الإسلام ابن تيميّة- رحمه الله-: «من كمال أدب الصّلاة: أن يقف العبد بين يدي ربّه مطرقا خافضا طرفه إلى الأرض، ولا يرفع بصره إلى فوق» ))
((مدارج السالكين (2/ 392))
??قال ابن القيّم- رحمه الله-: «وأدب المرء عنوان سعادته وفلاحه. وقلّة أدبه عنوان شقاوته وبواره، فما استجلب خير الدّنيا والآخرة بمثل الأدب ولا استجلب حرمانها بمثل قلّة الأدب»))
((المرجع السابق (2/ 407))
??قال بعضهم: «الزم الأدب ظاهرا وباطنا؛ فما أساء أحد الأدب في الظّاهر إلّا عوقب ظاهرا، وما أساء أحد الأدب باطنا إلّا عوقب باطنا»)
((المرجع السابق (2/ 397))
??وقيل: «الأدب في العمل علامة قبول العمل»))
((المرجع السابق (2/ 397))
?قال ابن عطية رحمه الله في قوله تعالى :
" قالت نملة يا أ يها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سُليمان وجنوده وهم لا يشعرون " .
تكلّمت النملة بكلمة جمعت فيها عشرة أنواع من الكلام :
نادت ،
ونبهت ،
وسمت ،
وأمرت ،
ونصحت ،
وحذرت ،
وخصت ،
وعمت ،
وأشارت ،
وأعذرت .
??التبيان فيما يحل ويحرم من الحيوان لابن العماد الشافعي رحمه الله .??
?فوائد طيبة في الادب .
?????
??قال ابن القيّم- رحمه الله-: علم الأدب هو علم إصلاح اللّسان والخطاب وإصابة مواقعه، وتحسين ألفاظه عن الخطإ والخلل وهو شعبة من الأدب العامّ.((انظر: الكليات (68))
??قال ابن القيّم: والأدب ثلاثة أنواع: أدب مع الله سبحانه وتعالى، وأدب مع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وشرعه، وأدب مع خلقه.
??عن أنس بن مالك- رضي الله عنه- قال: «خرجت مع جرير بن عبد الله البجليّ في سفر فكان يخدمني، فقلت له: لا تفعل. فقال: إنّي قد رأيت الأنصار تصنع برسول الله صلّى الله عليه وسلّم شيئا آليت أن لا أصحب أحدا منهم إلّا خدمته»
??قال مجاهد: قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ أوصوا أنفسكم وأهليكم بتقوى الله وأدّبوهم»))
??سئل الحسن البصريّ- رحمه الله- عن أنفع الأدب فقال: «التّفقّه في الدّين، والزّهد في الدّنيا والمعرفة بما لله عليك))
(( مدارج السالكين (2/ 392))
??عن نمير بن أوس أنّه قال: «كانوا يقولون: الصّلاح من الله والأدب من الآباء»))
(( شرح الأدب المفرد (1/ 177))
??قال يحيى بن معاذ: «من تأدّب بأدب الله صار من أهل محبّة الله» ))
(المرجع السابق (2/ 392)
??قال عبد الله بن المبارك- رحمه الله-:«من تهاون بالأدب عوقب بحرمان السّنن، ومن تهاون بالسّنن عوقب بحرمان الفرائض، ومن تهاون بالفرائض عوقب بحرمان المعرفة»)) ((شرح الأدب المفرد (2/ 397))
??وقال: «نحن إلى قليل من الأدب أحوج منّا إلى كثير من العلم»)
((شرح الأدب المفرد (2/ 397))
.
??وقال أيضا: «قد أكثر النّاس القول في الأدب ونحن نقول: إنّه معرفة النّفس ورعوناتها، وتجنّب تلك الرّعونات»))
((المرجع السابق (2/ 392))
??قال أبو حفص السّهرورديّ:«حسن الأدب في الظّاهر عنوان حسن الأدب في الباطن. فالأدب مع الله باتّباع أوامره وإيقاع الحركات الظّاهرة والباطنة على مقتضى التّعظيم والإجلال والحياء» ))
((مدارج السالكين (2/ 392))
??قال شيخ الإسلام ابن تيميّة- رحمه الله-: «من كمال أدب الصّلاة: أن يقف العبد بين يدي ربّه مطرقا خافضا طرفه إلى الأرض، ولا يرفع بصره إلى فوق» ))
((مدارج السالكين (2/ 392))
??قال ابن القيّم- رحمه الله-: «وأدب المرء عنوان سعادته وفلاحه. وقلّة أدبه عنوان شقاوته وبواره، فما استجلب خير الدّنيا والآخرة بمثل الأدب ولا استجلب حرمانها بمثل قلّة الأدب»))
((المرجع السابق (2/ 407))
??قال بعضهم: «الزم الأدب ظاهرا وباطنا؛ فما أساء أحد الأدب في الظّاهر إلّا عوقب ظاهرا، وما أساء أحد الأدب باطنا إلّا عوقب باطنا»)
((المرجع السابق (2/ 397))
??وقيل: «الأدب في العمل علامة قبول العمل»))
((المرجع السابق (2/ 397))